مفيش .. الحكاية بسيطة " عكس اتجاه ".
- اتجاه لقي نفسه فيه ، غني ورقص ولعب ودرس واشتغل
- و كل الناس قالت عليه "غلط" لكن في نفس الوقت شايفينه واحد مختلف وهاينجح لا محال.
بدأ واشتغل في البيزنس بنفس القانون "عكس اتجاه" ... واللي مفروض اى شغل بيتعمل يكون في رأس مال ومكان وموظفين ونظام ، لا دا راح عمل x علي كل دا.
وبدأ بنظريه جديدة "كيف تبدأ عملك بصفر ".
- الغريب إنه نجح ، لكن التوقيت اللي بعد نجاحة الأول سبب في فشلة أو توقفه عن النجاح.
المهم محاولات عديدة وظروف غريبة حصلتله ، لكن اللي دايما بينقظه وبيدفعه ويجددله الأمل، إنه كان لوحده كفرد بيشكل "فريق عمل كامل" بيتميز بالتطوير والنجديد المستمر ، وبكدا قدر يستغل ويوظف مهاراته بشكل كويس إنه بعد كل أزمة يرجع يقوم ويحاول من جديد.
- لكن كمان مبادئة في حد ذاتها كانت مقاومة للفشل.
- لأنه ببساطة مكنش بيعترف بالظروف مهما كانت.
- كان مؤمن ومعتقد في المرونة التامة.
- كان مؤمن بالاحتراف وعدم التخصص الغير ملم بالجوانب الأخري.
- كان النجاح بالنسبالة عقيدة ودين.
- كان دايما بيردد إن الشغل متعه واستمتاع.
- مشكلته الوحيدة هو في مدي تقبل وتفاعل الناس مع أفكارة ، ودا خلاه يتجه للتسويق ويجمع كل أدواته ، ويشكل ملف علي جهازة الخاص سماه "القوة التسويقية لأي شئ وفي أي مكان".
- كان هذا الشخص من وجهة نظر بعض الناس "عبقري" وبعضهم "مجنون" واخرين "فاقد للتركيز"
- ولكن علي أي حال جميعهم كانوا يرنوه طاقة متفجرة لا تيأس.
- ومات وهو في سن الخمسون من عمره تاركاً وراءه العديد من الإنجازات التي كانت مزيجاً من نظرية خاصة له سماها "قوة الإنجاز" وهي " النجاح ، التأثير ، الإحتراف " ومعني كل واحدة بالترتيب: " الإنتشار والشهرة ، الرسالة والمعني ، المكسب المادي".
المصدر
http://goo.gl/hYk0Vs